hilarious

Saturday, April 25, 2009

مش ان الاوان بقى انك تتنيل يعنى تتجوز

امبارح خرجت عشان كان عندى سبوبة مع دكتورة يابانية..بعد ما خلصت وعشان معنديش اكل فى البيت قمت دخلت السوبر ماركت..والله عرفت قيمة انى لازم يبقى لييا جوز..ما هى الدوافع لارتكاب الجريمة دى فى حق البشرية..الا وهى تفكيرى فى الجواز..1-كان الجو برد والجوزبيبقى مطلوب فى البرد 2-بعد ما اشتريت كانت الشنطة تقيلة..كنت عاوزة الجوز هو اللى يشيل خصوصاان كان فيه مطرة3-ترجع البيت تلاقى حد يكلمك4-ويا سلام لو الحد ده بيعرف يطبخ..حشيلوة فى عينايا5-لما ضهرى قفش وكنت بتألم جامد..اديت لنفسى حقنة..مش كان يبقى فيه جوز للمهمة دى؟6-غسلت الغسيل وكنت محتاجة حد ينشره7-لما ما فهمتش بيقولوا ايه فى محل كروت التليفون وخرجت منه وانا بقول لا حول ولا قوة اللا بالله..مش كان يبقى فيه جوز ينفع فى الجو اليابانى ده8-انى على واحد مايو حتم 34 سنة وححتفل بيه زى كل سنة لوحدى حتى وانا فى اليابان..مش كان الجوزيبقى موجود يطرى القعدة بدل ما حوالييا خلق يابانى تعلم الفضيلة؟..وبعدين اكيد كنت ححتاج واحد معايا يفصل فى الفيلم اللى انا بشوفوة دة...مدبلج يابانى ومش عرفاله ملة..ساعات بقول ده ايطالى وساعات اقول ده فرنساوى..مش باينله راس من رجل..وكمان حد يتفرج على فيلم مدبلج يابانى فى الدنيا؟مش كان الجوزدلوقتى كان يتفرج معايا على كتكوت؟

Wednesday, April 22, 2009

بعيداً عن السياسة (١

بعيداً عن السياسة (١

بقلم جلال عامر ١٨/ ٤/ ٢٠٠٩
أتمنى أن تكف الأرض عن الدوران لأنزل منها واسمح لى يا عزيزى أن أبتعد عن السياسة لمدة أسبوع مضطراً بأمر الطبيب فقد تعلمت أن الفحص الضريبى يؤدى إلى الاكتشاف المبكر للأمراض وأرجو أن تتحمل - كرماً منك - حكايات كاتب «ساخن»... (كان الموكب يضم سيدة حامل وزوجها وشقيقتها وأمها وكان الغرض من رحلتهم أن تلد ذكية فى مستشفى التأمين.. أوقفهم موكب أحد المسؤولين وذكية تصرخ:

- مش بيقولوا الحكومة عارفة كل حاجة فى البلد.. يبقى كان لازم تعرف إن ده شهرى.

قال زوجها:

- يا ذكية اعقلى.. مصلحة الوطن أهم من الولادة.. إن شالله العيل ينفجر فى بطنك مش مهم.. اسكتى أهو الحمدلله عدى خلاص.

قال العسكرى: لسه يا ست ح يرجع تانى.

قالت فكيهة: يعنى بنتى تموت؟

ذكى: إللى يموت فى موكب زى ده يا بخته عند الله.. اكتبها لنا يا رب.

عاد موكب المسؤول فصاح الناس هيه.. هيه.. تهيأت الأسرة للتحرك فقال لهم العسكرى: - لسه يا جماعة ده جاى تانى.

قالت فكيهة بنفاد صبر: الله يخرب............

فقاطعها ذكى: عيب يا حماتى يعنى ده جزاؤه.. إنه بيتعب علشانا ورايح جاى من الصبح.

كان الناس قد علقوا ملاءة وبدأوا فى توليد ذكية وذكية تصرخ لعل الله يرزقها بإحدى الحسنيين أن يعود المسؤول أو ينزل المولود.. فى تمام العاشرة مساء نزل المولود وأسماه أبوه على اسم الشارع الذى ولد فيه وقال العسكرى : إنه راجع تانى.

قالت نعمات: هوه يا أخويا مفيش وراه شغلانة غيرنا هوه رايح جاى كده ليه طول النهار؟.

قال أحد الواقفين: أنا سافرت كتير وعمرى ما شفت مسؤول بيروح وييجى كده على طول.

قال آخر: هوه بيعمل كده ليه؟

قالت فكيهة: يمكن ضرة بنتى مسلطاه.

قال ذكى: يا جماعة.. إحنا ما نفهمش زى الناس دول أكيد هوه شايف حاجة فى الشارع أو جاى يقبض على حد... عاد موكب المسؤول ورجع والناس تصيح فى كل مرة هيه.. هيه.

سمعهم الضابط فقال لهم: يا هانم كل دى مواكب وهمية علشان الأمن والموكب الحقيقى لسه.

سألته فكيهة: آمال الموكب اللى بصحيح إمتى؟

قال الضابط: لا ده لسه بدرى قوى مش قبل الصيف الجاى.

قالت نعمات: تعرفى يا أمه فكرونى بأم طارق لما جت تجوز ابنها طارق قعدت تطبل وتزرغط كل يوم قبل الفرح بسبع شهور علشان محدش يعرف ميعاد الفرح.. ولما جه يوم الفرح اتعاركوا وسابوا بعض.

قال ذكى: أم طارق إيه ونيلة إيه.. خلينا هنا أهو راجع أهو هيه.. هيه

كان المولود الذى وضعته ذكية قد بدأ يكبر ويشارك فى التصفيق للموكب.

Friday, April 17, 2009

عندما يأتى الفساد- جلال عامر

القسمة والمقدر رمونى فى سكتك، ولأن العرب يؤمنون بالقسمة، وضعتهم أمريكا فى جدول الضرب.. ومنذ أيام «سيد درويش» حتى أيام «سيد قراره» اختلف العزف وتغيرت الدنيا، فقد كان «سيد درويش» يعبر عن آمال الشعب، وأصبح «سيد قراره» يعبر عن أمانى الزعيم، وعندما يأتى المساء تهب على مصر الرياح المحملة بالدقيق ويتجه محدود الدخل إلى فراشه يتطلع إلى الغد من خلال شباك الفرن، وعندما يأتى المساء يغيب قرص الشمس فيظن الناس أنهم سرقوه ثم يأتى الصباح ويظهر قرص الشمس فيعتقد الناس أنهم غيرَّوه وكان خالى عبدالحفيظ أول من تنبه إلى هذه الظاهرة الفلكية.

وقال إن الليل لحرامية البيوت والنهار لحرامية البنوك، وضرب مثلاً بوزير سابق صرف ٤٢ مليون جنيه على مشروع وهمى ثم صرف لنفسه ٨ ملايين جنيه حوافز على هذا المشروع الوهمى، وقال إنه وزير ملتزم فقد صرف «الوهمى» بالليل والناس نيام وأخذ الحوافز بالنهار والناس قيام، ووزع القصور بالعدل، فأخذ هو قصور الحى الراقى وترك للناس قصور الشريان التاجى.وخالى عبدالحفيظ كمدرس عربى هو أول من أعرب رجل الأعمال كنائب فاعل يحل محل الوزير فى أول الجملة أو القطاعى وينوب عنه إذا كان الوزير عند حماته، وعندما كان عضواً فى البرلمان تقدم بمشروع لمحاكمة الوزراء، أعجب به المجلس جداً ورشح «هيفاء» لغنائه.. ومشروع محاكمة الوزراء له ضريح فى درج اللجنة التشريعية على يمين البهو الفرعونى، ويأتى السياح لمشاهدته وتخشى اللجنة من أن تفتح الدرج خوفاً من لعنة الفراعنة ويسميه الأعضاء «توت عنخ مشروع»..

وخالى عبدالحفيظ هو الذى اكتشف مقبرة مشروع محاكمة الوزراء بالصدفة عندما كان يمر من أمام غرفة اللجنة التشريعية التى يسميها علماء الآثار غرفة الدفن، وسمع صوتاً ينبعث من الدرج (وحياتك يا عم عبدالحفيظ طلعنى أشم شوية هوا). فيقوم أعضاء اللجنة التشريعية - ويسميهم علماء الآثار حراس المقبرة - بالرد عليه (وحياة أهلك ما أنت طالع)، فيسألهم الحاج مشروع: (كنت عايز أعرف هُمه الهكسوس مشوا من مصر ولا لسه؟).تقدمنا كثيراً فقد كنا أيام الثورة نركب الموجة وأصبحنا أيام النهضة نركب «التوك توك».. وحاول تسأل أول بتاع عصير يقابلك عن أحسن عصر.. وعندما يأتى المساء يغيب قرص الشمس ويحضر قرص المنوم لأحلم بشباك الفرن ودرج اللجنة وكرسى الوزير وسرير توت عنخ آمون، الذى مات دون أن يسدد أقساطه عندما ضربه الكهنة بشومة على راسه فى أحد المظاهرات.. وأسمع صوت خالى عبدالحفيظ وهو يقول لخالتى حفيظة: (عارفه الوزير ما حدش حاكمه ليه؟! علشان معاه توصية طبية من الدكتور إنه لازم ياكل «مسروق»).. والقسمة والمقدر رمونى فى سكتك.

Thursday, April 09, 2009

Friday,April 10th

in the very near future,my little baby is gonna be three :)
I will ask her , tell me your name and how old are you ?
she will answer me back , my name is blog and i am three:)
I couldn't imagine that already 3 years have passed ..I have chosen the template for this blog 3 years ago in an afternoon..Started as an idea then the idea has been implemented into action..
An action that has taken me away -for a while-from my reality..taken me back to the good old times when i was care free,or when i was deeply in love during college time, or my memories during the faculty of medicine,my sufferings because of my work,my problems, my dreams, my obstacles,friends lost and gained,weight issues,chocolate romance, alexandria and its magnificent beauty and beach,my money shortage,underwear issues for doctors! ;),buying and selling , applying and rejecting,traveling abroad and back,confessions of my heart..
Lots and lots of confessions,little jokes, some romantic fantasies...
Tafeida we marzou2 :),i hope i will continue their issues one day..
This blog is in virtual reality.it talks about me
But the real thing is me , am the real
The blog is just a reflection of my heart that is still beating,
I hope that everyone, who has reached my webpage ,has enjoyed his/her times wandering in the corners of my heart
All my best ,
Reham Hassan
Blog creator and editor

eXTReMe Tracker
Powered By
widgetmate.com
Sponsored By
Apply for Amex